كثير ماينشغل بعض الفتيات بعالم النت وينشغلون
بإختلاق المشاكل وكانها صبية مراهقة او انشغلة بحياتها
الخاصة لنفسها بكل انانية تبنيها ناسية طفلتها او طفلها اليتيم
كان أولى ان توليه ذلك الإهتمام لهم ولكن ربما الحالات
النفسية التي تمر بها الأرملة تدفعنا لأن نعذرهم
على حماقة بعضهن..
ولكن ماذنب أطفالهم حرمو من حنان الأب ويتيمي
الأم رغم أنها على قيد الحياة امهات مثلهن هن
عار على الأمومة ولا يستحقونها قد اوصانا
الرسول صلى الله عليه وسلم خيراً باليتيم فكيف
وهو طفلها أولائك الفتيات لا يحملن وفاء لازواجهن
وهن مسئولات أمام الله عن أبنائهم.
كتبت هذا المقال رغم كرهي لشي إسمه الزواج والأمومة
ولكن لايمنعني ذلك بذكر واقع وجدته في عالم الأنترنت..